يقوم النظام بتحذير السائق في حالة أن تغيير المسار غير آمن في تلك اللحظة.
الغرض من ذلك النظام تقليل الحوادث الناجمة من التصادم بسبب خطأ السائق, عدم الانتباه, التشتت, والنعاس.
سائق السيارة يعتمد على مرآة الرؤية الخلفية, والمرايا الجانبية لرؤية السيارات القادمة من الخلف. ولكن هناك منطقة على جانبي السيارة على الخلف قليلا تكون في خارج نطاق مدى الرؤية لهذه المرايا.
في عالم يسوده التقدم التكنولوجي، أصبح بلوتوث السيارة لا غنى عنه في تجربة القيادة اليومية. من خلال توفير وسيلة سهلة…
تُستخدم أجهزة استشعار التوجيه أيضًا للمساعدة في تحديد الاتجاه الذي تسير فيه السيارة. تستخدم بعض الأنظمة المعلومات من نوع واحد من أجهزة الاستشعار، ولكن البعض الآخر يجمع المعلومات من أجهزة استشعار متعددة - وهي عملية تسمى دمج أجهزة الاستشعار - للحصول على "رؤية" أكثر دقة للموقف.
النظام أما أن يقوم بتحذير السائق (التدخل السلبي) أو أن يأخذ زمام المبادرة ويعمل ذاتيا على تقليل سرعة السيارة (التدخل الإيجابي).
الرادار: يعتبر الرادار من أدق أجهزة الاستشعار لاكتشاف الأجسام والمركبات بعيدة المدى. يعمل من خلال إرسال موجات الراديو التي تنعكس على الأشياء الموجودة أمام السيارة.
تعمل مستشعرات الكاميرا على "رؤية" العالم من خلال الزجاج الأمامي وهي مصممة لمعدلات محددة من انتقال الضوء عبر الزجاج الذي نور الإمارات يحتوي على الحد الأدنى من العيوب والتشويه. يمكن لأي مشكلة في أي من هذه المجالات أن تتداخل مع قدرة المستشعر على توفير معلومات دقيقة.
هذا النظام يعرف بمساعد السرعة الذكي, ونظام تحذير السرعة, هو يقوم بصفة دائمة بمراقبة سرعة السيارة وحد السرعة القصوى المسموح به على الطريق الذي تسيير به السيارة ثم يقوم بالتدخل عندما يتبين أن السيارة تعدت ذلك الحد المسموح.
هذا النظام يعرف بمساعد السرعة الذكي, ونظام تحذير السرعة, هو يقوم بصفة دائمة بمراقبة سرعة السيارة وحد السرعة القصوى المسموح به على الطريق الذي تسيير به السيارة ثم يقوم بالتدخل عندما يتبين أن السيارة تعدت ذلك الحد المسموح.
بعض تلك الأنظمة تراقب معدل حركة الجفون للسائق, وتقوم الأنظمة الأخرى مراقبة حركة الرأس (السقوط أو التدلي). أو في الأنظمة تحت التطوير تراقب تعبير وجه السائق. وهذه الأجهزة تستخدم آلات تصوير مركبة أمام وجه السائق (بمرآة الرؤية الخلفية). وبعض تلك الأنظمة تراقب أيضا حركة عجلة القيادة وبدلات السيارة, لاتخاذ قرار التدخل لتحذير وإيقاظ السائق.
من جهة أخرى الحساسات المسؤولة عن الأداء في أجزاء السيارة الداخلية تساهم في تحسين كفاءة المحرك والاقتصاد في استهلاك الوقود وعلى سبيل المثال حساسات الأكسجين تقيس نسبة الأكسجين في غازات العادم لضبط خليط الوقود والهواء بشكل مثالي، ما يقلل من الانبعاثات ويحسن من أداء المحرك، وكذلك حساسات تدفق الهواء تقيس كمية الهواء الداخل إلى المحرك ما يساعد في ضبط عملية الاحتراق لتحقيق أقصى كفاءة.
• ارتفاع الركوب الأمامي والخلفي للمركبة ضمن المواصفات
منشور المدونة أفضل محلات تظليل النوافذ: اعثر على خدمات تظليل النوافذ عالية الجودة بالقرب منك اقرأ المزيد